الفنان فايز السرساوي/ وكيل وزارة الثقافة الفلسطينية
News Writer / 4 سنوات
0
3 min read
الفنان فايز السرساوي/ دولة فلسطين/ وكيل وزارة الثقافة الفلسطينية
– مواليد مدينة غزة – حي الشجاعية 1961 – اتم تعليمه اﻷساسي بمدارس المدينة – التحق باكاديمية الفنون الجميلة بمدينة اسطنبول “قسم النحت ” 1981 – حصل على شهادة الدراسات العليا ” الماجستير ” 1986 – نال مشروع تخرجه و الذي اشتمل على عدد من اﻻعمال النحتية متعددة الخامات اعجاب لجنة التحكيم في حينه و المكونة من كل من اﻻساتذة Huseyin Gezer . Tamer bas oglu .Namek denizhan . Ozer kabas .Meric hizal حيث ﻻ تزال القطعة الرئيسية في المشروع وهي تجريد لجسد امرأة من خامة الرخام تأخذ موقعها بمدخل حديقة الجامعة – بعد تخرجه وعودته لغزة سرعان ما انخرط بالوسط الفني والبيئة التشكيلية واصبح عنصراً فاعلاً و مساهماً نشطاً فيها معتقداً بأهمية رسالة الفن في تطوير و النهوض بالمجتمع – اقام عدد من المعارض الفردية وشارك في اخرى جماعية محلية اضافة لمشاركته بعدد من المعارض الخارجية – اشرف على العديد من برامج المشاريع و دورات الفنون التشكيليلة , ولسنوات عدة مشرفا على برنامج الفنون الجميلة بجمعية الشبان المسيحية بغزة معارض تعتبر محطات نوعية في حياة الفنان – 1992 ” سﻻم لنا وللعالم ” باﻻشتراك مع كل من الفنانين تيسير البطنيجي وفوزي العمراني .(قاعة جمعية الشبان المسيحية ) – 2004 ” مآل حال ” معرض فردي ( قاعة مركز رشاد الشوا الثقافي ) رعاية وزارة الثقافة الفلسطينية – 2009 ” ميلاد مدينة ” معرض فردي ( قاعة جمعية الشبان المسيحية بغزة ) برعاية برنامج الفنون بالجمعية – 2015 ” عنقاء الرماد ” مشترك مع كل من الفنانين فتحي غبن ,تهاني سكيك , محمد مسلم و اياد صباح , برعاية اللجنة الثقافية بجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني لقطاع غزة ( قاعة جمعية الهلال ) – الفنان فايز السرساوي متعدد المواهب في مجال الفنون و الميول الأدبية التى انعكست رؤاها في العديد من أعماله التشكيلية وتوائمت معها ,اضافة ﻻأعماله النحتية وله اهتمامات خاصة بالرسم و التصميم وله اسهامات متنوعة بالكتابة في المجال اﻻدبي و الفني والمشاركة بالندوات و المحاضرات و المؤتمرات ذات اﻻختصاص – 2005 اصدر ديوان شعر بعنوان ” ابتسامة الشقائق ” بمساهمة مجلس بلدي مدينة غزة تضمن الديوان عددا من صور اعماله النحتية – تمتاز اعماله النحتية المعروفة بقوة التكوين وصلابة الفكرة وتوافق الشكل مع المضمون ، دون ان تفقد لمستها الشاعرية ، وفي اغلبها الأعم تتخذ موضوعها من الإنسان منطلقا للتعبير عن افكار وهواجس وتطلعات الروح الإنسانية في بحثها عن تجسيد قيم الحرية و العدالة و السلام